وَذَلك ليَطمَئِنّ قَلبَ المُؤْمِن، أَنّ أَوَامِرَاللهُ تَعَالَى، وَإِرشَادَات وتَعَالِيمُالوَحِي، هِيَ أَقوَمُ مَنْهَج لِإصلَاح البَشَرِيَّة، وَسَبَب الفَلَاحْ.
المِحْوَر الرَئِيسِي لِلسُورَة:
الأَخْلَاق أَسَاس بِنَاء المُجتَمَع.
مَوَاضِيع السُورَة المُبَارَكَة:
1 - وُجُوب الأَدَب مَعَ الله وَرَسُولُه صلى الله عليه وسلم، وَالنَهِي عَن رَفعِالصُّوتْ أَوِ الإِسَاءَة فِي مُخَاطَبَتِه (2: 5).
2 - وُجُوبْ التَثبُّت فِي تَلَقِّي الأَخْبَار وَالحَذَرْ مِن قُبُول رِوَايَة الفَاسِق (6: 7).
3 - خُطوَات التَعَامُل مَعَ الفِتَن، وَالإِصلَاح بَينَ المُتَخَاصِمِين عَلَى الكِتَابِ وَالسُنَّة (9).
4 - حُقُوق وَوَاجِبَات الأُخُوّة الإِسْلَامِيَّة، وَالإِلتِزَام بِالأَخلَاق الّتِي تَصُون الحُرُمَات، وَتُحفَظ الحُقُوقْ (10: 12)
5 - بَيَان وِحدَة البَشَرِيّة، وَبَيَان حَقِيقَة الإِسلَام وَالإِيمَان، ، وَمَا يَقْتَضِيهِ مِن طَاعَة الله وَرَسُولِه صلى الله عليه وسلم، وَالجِهَادُبِالنّفسِ وَالمَال.
6 - بَيَان شُمُول عِلمَ الله سُبحَانَهُ لِكُلِّ شَيء فِي هَذَا الكَوُنِ وَالوُجُود، لِيَستَشعِر المُؤمِن رَقَابَة الله تَعَالَى فِي حَرَكَاتِهِ وَسُكُونِهِوَأَفعَالِهِ وَأَقوَالِه.
Post Top Ad
الأربعاء، 17 فبراير 2021
203 أول مرة أتدبر القرآن الصفحة
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
Post Top Ad
عن المحرر
مرحبا! أنا أسمي محمد أعمل هنا في مدونتي وأشارك معكم كل جديد على الانترنت لتعم الفائدة على الجميع وإثراء المحتوى العربي، يسرني دائمًا تلقي ملاحظاتكم وإستفساراتكم من خلال نموذج الأتصال :)

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق